أهلالالالالالالالا كيف الحال........؟
أ ول عن الأغبياء واللحين عن الععباقرره مثلكم مشاء الله
في إحدى الليالي عاد الرسام العالمي بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد أثاث منزله مبعثراً والأدراج محطمة، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه
وعندما عرف بيكاسو ما هي المسروقات، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ...
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهماً؟
أجاب الفنان: لا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش!!
عاد الصديق يسأل في دهشة: إذاً لماذا أنت غاضب ؟
أجاب بيكاسو وهو يشعر بجرح كبريائه: يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئاً من لوحاتي!!
ههههههههههههههههههه
البروفيسور السائق
إليك حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم الرجل من تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في هذه المحاضرة؟
تابع السائق الحديث: خاصة وأن وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك ولدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية.
أعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، ووصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس اينيشتاين الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية.
مضت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يقصد إحراج أينشتاين، هنا ابتسم السائق وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وأشار السائق إلى اينيشتاين ليرد رداً جعل البروفيسور المتنطع يتضاءل خجلاً
ثقة كبيرة
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف رواية الفرسان الثلاثة.
عرض عليه أن يتعاونا معاً في كتابة إحدى القصص التاريخية. ..وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟ وعلى الفور رد عليه الشاب بثقة:
هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان!!
ههههههههههههه
أبو علقمة وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال: مات
قال: وما علته ؟
قال: ورمت قدميه!
قال : قل قدماه !
قال: فارتفع الورم ركبتاه!
قال: قل ركبتيه!
فقال: دعني يا عم، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا!!
خخخخخ
من بالباب؟
وقف على باب نحوي أحد الفقراء وقرعه فرد النحوي: من بالباب ؟
فقال: سائل
فقال النحوي: لينصرف
فقال الفقير مستدركا: اسمي أحمد وهو اسم لاينصرف في النحو
فقال النحوي لغلامه: أعط سيبويه كسرة خبز.
فهمتوها ههههههههه
قتله ذكاءه
جاء شاب إلى أبو العلاء المعري وساله: أأنت القائل:
وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطع الأوائل؟
فأجاب المعري: نعم أنا القائل ذلك.
فقال الشاب متحدياً: إن العرب قد أتوا بثمانية وعشرين حرفاً فأت أنت بالحرف التاسع والعشرين؟
تعجب المعري من ذكاء الشاب ولم يجبه، وبعد مدة سأل المعري عن ذلك الشاب فقالوا له قد مات.
فقال المعري: قتله ذكاؤه!
ههههههههههه
غلبتني امرأة
روى الجاحظ المعروف بدمامة شكله مرة فقال:
ماغلبني أحد إلا امرأة.. ذهبت بي إلى صائغ طالبة مني معروفاً، وهناك قالت للصائغ :
مثل هذا ! وذهبت
فبقيت مبهوتاً ... فسألت الصائغ، فقال : هي امرأة طلبت مني أن أرسم لها صورة شيطان في خاتمها،
فقلت: لست أدري كيف أصوره، لأني لم أر شيطانا من قبل!
فأتت بك، وقالت : مثل هذا !!
ههههههههههههههههههههههههاي
أنتظر ردودكم
بااااااااي