اهلا كيف الحال .......؟
لا أحد يحب أن يكون غبياً، ولكننا نحب أن نسمع عن مواقفهم المضحكة ..
هل تعرف لماذا نشعر بالمتعة عندما نسمع عن الأغبياء؟
ربما لأننا نشعر بالنشوة لإحساسنا بأننا أذكياء ولايمكن أن نتصرف بمثل هذه الطريقة.. وهذا مايزيدنا ثقة بأنفسنا!
في بالتيمور بولاية ميريلاند، ذهب رجل إلى دائرة الشرطة، وملأ استمارة للالتحاق بوظيفة هناك.
وعندما سُئل أثناء المقابلة التي تجرى للمتقدمين لشغل الوظائف:
هل سبق أن ارتكبت أية جريمة سابقة؟
قام ذلك الذكي بإدلاء تفاصيل دقيقة عن سرقتين مسلحتين قام بهما قبل ذلك في تكساس، وجرائم أخرى لم تكن الشرطة تعرف أنه وراءها. وبعد التحري والتفتيش وجدت الشرطة عدداً من الأسلحة في منزله، مما زاد الطين بلة!
وأدى الأمر في النهاية إلى اعتقاله. والله غبي خخ
حاول لص سرقة بنك فشهر مسدسه في وجه أمين الصندوق وسلمه ورقة كتب عليها:
سلمني كل مالديك من مال وإلا أطلقت النار، ابتسم أمين الصندوق وسلمه المال بكل هدوء، هل تعرف لماذا؟
لأن تلك الورقة كانت عبارة عن كشف حساب الراتب من الشركة التي يعمل فيها اللص ومسجل عليها اسمه وعنوانه بالكامل، وقبل وصوله الى المنزل وهو يحمل المال وجد الشرطة بانتظاره!
من جد والله غباء زايد في هالدنيا هههههههههههههههههههه
استقبل الأطباء في قسم مكافحة السموم في جامعة أريزونا شخصاً عضته أفعى ذات الجرس من لسانه وعندما سأل عن السبب قال:
إنه أعجب بالنقوش على ظهرها فحاول تقبيلها.
لو حكموني لوضع علامة لتقييم غباء هذا الرجل لمنحته عشرة من عشرة!
ههههه أهبل
وفي فرنسا حاول أحدهم التعدي على مهام زوجته، فقام بمحاولة مميتة لإزالة بقعة من الزيت من على قميصه، فوضع القميص في الغسالة و أضاف إليه البنزين وبعض المبيضات.
ولكن لسوء حظه أثناء التشغيل أطلقت الغسالة شرارة نار، أدت لتفجير الغسالة ثم تدمير المنزل!
قال أعطي الخباز خبزه حتى لو أكل نصفه!
تخيلوا تسونها هخخحهخهخهههههههههههههه
وفي عاصمة كوريا الجنوبية كانت إحدى دور السينما تعرض فيلماً بعنوان صوت الموسيقى واكتشف مدير السينما أن العرض طويل فقام بإلغاء جميع الأغاني من الفيلم مع العلم أن الأغاني هي التي حققت الشهرة للفيلم وجلبت له الأوسكار!
قديما كانوا يقولون: الجنون فنون .. ولكن بعد هذا المقال يبدو أن الغباء فعلا بلاء .. تحياتي لكل الأذكياء!
أنشاء الله ماتسون مثلهم ياأذكياءءءء
وانتظر ردودكم بااااااااااااااااااي